هل لك عذر
صفحة 1 من اصل 1
هل لك عذر
وأنت جالس ، أو وأنت تعمل ، أو وأنت تأكل وتشرب ، حتى وأنت مضطجع ، بل وفي كل حال من أحوالك مريضا كنت أم صحيحا تستطيع أن تذكر الله.
فلم لا تفعل ؟!!
ألم تبلغك بشارة المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ حين قال : ( ما شيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله ) رواه الطبراني
أم
لم تسمع بقول الحبيب المصطفى ـ عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم ـ : ( أحب
الأعمال إلى الله أن تموت ولسانك رطب من ذكر الله ) رواه ابن حبان
والله ـ تعالى ـ قبل ذلك يقول: ( يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا ، وسبحوه بكرة وأصيلا )
أخي
، حافظ على الذكر ، والحمد ، والتسبيح ، والتهليل ترفع لك الدرجات ، وتكتب
لك الحسنات ، وتفرح حين تلقى ربك ، وتسعد حين تقرأ صحائف أعمالك ...
وأختم
بهذا الحديث العظيم الذي رواه أبي الدرداء ـ رضي الله عنه ـ حيث قال : قال
رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، وأزكاها
عند مليككم ، وأرفعها في درجاتكم ، وخير لكم من إعطاء الذهب والورق ، وخير
لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ ) قالو: بلى يا
رسول الله. قال: ( ذكر الله عز وجل )
فلم لا تفعل ؟!!
ألم تبلغك بشارة المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم ـ حين قال : ( ما شيء أنجى من عذاب الله من ذكر الله ) رواه الطبراني
أم
لم تسمع بقول الحبيب المصطفى ـ عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم ـ : ( أحب
الأعمال إلى الله أن تموت ولسانك رطب من ذكر الله ) رواه ابن حبان
والله ـ تعالى ـ قبل ذلك يقول: ( يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا ، وسبحوه بكرة وأصيلا )
أخي
، حافظ على الذكر ، والحمد ، والتسبيح ، والتهليل ترفع لك الدرجات ، وتكتب
لك الحسنات ، وتفرح حين تلقى ربك ، وتسعد حين تقرأ صحائف أعمالك ...
وأختم
بهذا الحديث العظيم الذي رواه أبي الدرداء ـ رضي الله عنه ـ حيث قال : قال
رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( ألا أنبئكم بخير أعمالكم ، وأزكاها
عند مليككم ، وأرفعها في درجاتكم ، وخير لكم من إعطاء الذهب والورق ، وخير
لكم من أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ؟ ) قالو: بلى يا
رسول الله. قال: ( ذكر الله عز وجل )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى